responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 360
سورة ق
«1»
3- ذلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ يريدون: البعث بعد الموت، أي لا يكون.
4- قَدْ عَلِمْنا ما تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ، أي تأكل من لحومهم إذا ماتوا.
5- فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ، اي مختلط. يقال: مرج امر الناس، ومرج الدين.
وأصل «المرج» : ان يقلق الشيء، فلا يستقر. يقال: مرج الخاتم في يدي مرجا، إذا قلق من الهزال.
6- وَما لَها مِنْ فُرُوجٍ أي صدوع. وكذلك قوله: هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ؟! [سورة الملك آية: 3] .
7- مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ أي من كل جنس حسن يبتهج به.
9- وَحَبَّ الْحَصِيدِ أراد: والحب الحصيد، فأضاف الحب إلى الحصيد. كما يقال: صلاة الأولى، يراد: الصلاة الأولى. ويقال: مسجد الجامع، يراد: المسجد الجامع.

(1) عن عطاء والحسن وعكرمة وجابر أنها مكية، وروي عن ابن عباس وقتادة أنها مكية باستثناء الآية: 38 فمدنية.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 360
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست